هناك كثير من مواقف الأطفال الجريئة والمضحكة وفي أكثر الأحيان محرجة جداً
واليكم بعضا مما قرأته من طرائف الأطفال الحقيقية:
إحدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلهاإلىالقفص، ويحرص على إبقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشفن الرجال
كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس، فرفعت إحدى الطالبات الصغيرات يدها وقالت:
أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.
فشجعتها المدرسة على إكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه
فقالت الطفلة: نتدهن به.
البنت تقصد فكس
في أحد المساجد ،وعندماسجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل)) من على رؤوس المصلين،
ثم وضعها على الباب، وهرب..
بعد انتهاء الصلاة تعالت أصوات الرجال
خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
إحدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فإنها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرهاأمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،
فأمرته أمه أن يسمي قبل أن يضربه ،
فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
خايف عليه
أحد الأطفال كان مشاغبابدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر إزعاجه فقامت أمه بحبسه في مخزن البيت،
وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في الظلام:
يا إله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
طفلة طموحة جدا ،كانت تستمع في الإذاعة إلى برنامج ناشئ فيرحاب القرآن،
فأعجبها،وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها،وأخذت تسجل حوارامع نفسها
على شريط:ما اسمك ..........اسمي.............
كم تحفظين من كتاب الله عز وجل
أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى....... طموحة جدااا
تقول وحده من الأمهات .. كنت معزومة على حفل عشاء فأخذت ابنتي الصغيرة معي
فلما جلسنا حول البوفيه ظنت انه مطعم وقالت بصوت عال : هذا الأكل بفلوس و
إلا ببلاش فضحكوا عليها الحاضرات.
والثانية .... جانا ضيوف وجابوا معهم هديه للمولود الجديد فكان ابني يريد فتحها
فقلت له ( اصبر حتى يذهبوا ) صار يدخل ويطلع ولما مل الولد من الانتظار دخل
وقال بصوت مرتفع .... (خلاص أبفتحها شكلهم بينامون عندنا)
وقالت وحده بعد ... ذهبنا في زيارة لعمات زوجي , وحده منهم كبيرة في السن
قلت لولدي حب رأسها فرفض وقال ريحة رأسها شينه -يقصد الحناء- شوفوا
الإحراج اللي صار لي ...
كما قالت.. جتني وحده من صديقاتي وكانت ملامحها تشبه دول شرق أسيا فجلست بنتي
تطالعها بقوه , و لما قلت لها عيب ردت وقالت شكلها شغالة.
هذه من جد يبغالها بالشنطه على رأسها...أخذت من أختي شنطه ورحنا لحفله ومعنا
بنت أختي ولما وصلنا وخلعت عبايتي حتى شافت بنت أختي الشنطه وقامت تسحبها
بقوة وهي تقول ( حقت ماما هاتيها ) وأنا أحاول أسكتها ...
و وحده تقول .. زوجي كان عنده ضيوف على العشاء وحطيت العشاء كله لهم وكان
ولدي يبي يتعشى قلت له: إذا خلصوا الرجال بنتعشى.. رحت أصلح لهم الشاهي ..
راح ولدي دخل على الضيوف وقال لهم ( لا تخلصون العشاء لأنا بنتعشى أنا وأمي بعدكم ) شوفوا وجه أبوه وقتها ....
وحده تقول ....بنتها دايم تحرجها بنقل الكلام قدام الناس – هذا عيب اللي يحش
بالناس - تقول : مره كنت أكلم صديقتي بالهاتف وكنت أقولها عن وحده من جاراتي
وإني ما أطيقها دمها ثقيل وإذا جت تجلس عندي بالساعات في بيتي وتحب الكلام
الكثير ومره دق الباب وطلعت جارتي قلت لها : تفضلي وجتها بنتي الصغيرة وقالت
بصوت عالي : يمه هذي جارتنا اللي دمها ثقيل واللي إنتي ما تحبينها
طيب ليش تدخلينها البيت .. تقول الأم : صار وجهي مية لون ....
ويوم سمعت جارتي هذا الكلام زعلت وطلعت من البيت ....
أيضاً في المدرسة ...طفلة في الروضة كانت تعبث بأنفها أثناء الحصة ....
فانتقدتها المعلمة وقالت لها استعملي المنديل عيب اتسوين كذا فأجابت الطفلة
لا مو عيب بابا يسوي كذا
جاء بيكحلها عماها ...دعيت العائلة للعشاء عند أحد أقارب الزوج وأثناء تناول
الطعام كانت صاحبة المنزل تضـيّـف الأم وتصر عليها أن تأكل صحناً آخر بينما
كانت تتمنع.. فرد الطفل بلهفة لإنقاذ أمه من المأزق ....
(( لا تحطين لها صحن ثاني ترى بابا يقولها لا تكثرين أكل انتفختي ))
فيه بعد واحد عازم له رجاجيل في بيته وعنده ولد ملقوف وهو صغير مهوب كبير
بس انه ملسون من النوع اللي اذا شاف شي يتكلم ما يسكت........
قال الرجال لزوجته امسكي بزرك ذا واياني واياك ايجيني عند الرجاجيل
المهم مسكته لين تغدو وخلصوا وراحو مابقى منهم الا رجال واحد بعدين
دخل والد الملسون وجلس بحضن ابوه وكان يسولف مع الرجال ويضحكون
وشاف الولد ضروس الضيف وكانت ضروسه ( ثناياه )طافحة على قدام
وفرق (بينها فرقه)
قال الوالد يوبه يوبه الرجال هذا اضروسه مثل ضروس أمي
ودروا على الرجال صاحب البيت معاد تلقونه من الفشيله